لربما تكون أحد الأشخاص الذين يسمعون بمصطلح السلو موشين أو Slow Motion بالإنجليزية لأول مرة، أو أحد الأشخاص الذين لديهم علم بهذا التأثير السينمائي، عمومًا كما أشرت قبل قليل يعد هذا المصطلح أحد التأثيرات السينمائية الأكثر إثارة، وهو متاح على الكاميرات الاحترافية، أو يمكن الاستعانة بأحد برامج معالجة وتحرير الفيديو على الحاسوب وخلق هذا التأثير على الفيديو، وتحديدًا عملية إبطاء الفيديو.
ولكن مع تطوّر الهواتف الذكية، وزيادة قدرات الكاميرا سواء الأمامية أو الخلفية، أصبحنا نرى هذا التأثير دون الحاجة إلى تطبيقات معالجة الصور، حيث يكون التأثير متاح من على الهاتف بشكل افتراضي، لكن المشكلة تكون في عدم تمتع الكثير من مقتني أندرويد بهذا التأثير، كون أن هواتفهم لا تدعم ذلك وتحمل مواصفات متوسطة نوعًا ما، لكن بعد الإطلاع على هذه المقالة سيكون ذلك في طي النسيان.
ولكن مع تطوّر الهواتف الذكية، وزيادة قدرات الكاميرا سواء الأمامية أو الخلفية، أصبحنا نرى هذا التأثير دون الحاجة إلى تطبيقات معالجة الصور، حيث يكون التأثير متاح من على الهاتف بشكل افتراضي، لكن المشكلة تكون في عدم تمتع الكثير من مقتني أندرويد بهذا التأثير، كون أن هواتفهم لا تدعم ذلك وتحمل مواصفات متوسطة نوعًا ما، لكن بعد الإطلاع على هذه المقالة سيكون ذلك في طي النسيان.